5 Easy Facts About النقد في العمل Described
5 Easy Facts About النقد في العمل Described
Blog Article
على الرغم من أنّكِ قد تختلفين مع الانتقاد الذي وجّهه إليكِ شخص معيّن، إلاّ أنّك مع ذلك تستطيعين جعل هذا الموقف إيجابيًا لكليكما. يمكنك على سبيل المثال الاعتراف وتقبّل فكرة أن الشخص الذي أمامك لديه وجهة نظرة تختلف عن وجهة نظرك، وهكذا فأنتِ تتجنّبين الوقوع في فخّ محاولة إثبات أنّ أحدكما محقّ والآخر مخطئ. ومن خلال الاتفاق على أنّ لكلّ منكما وجهة نظر مختلفة، يمكنك المضي في النقاش للوصول إلى نقطة التقاء.
قد يقدم الدرس التعليمي التالي لك ولرئيسك في العمل المساعدة بخصوص تحسين مهارات التواصل في العمل:
قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.
"يسهم هذا النوع من النقد في تطوّيركِ ومساعدتكِ على التعلّم بشكل أسرع، لذا لابدّ من الأخذ به وتقبّله بروح رياضية والسعي للاستفادة منه.
ستكون قادرًا على تحليل الأداء وتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين وتنفيذ التغييرات اللازمة لتحقيق النجاح.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
كل مشكلة تواجهها في العمل هي فرصة لتحسين مهارات التفكير النقدي الخاصة بك. تعلم كيفية تحليل المشكلات بدقة وتقييم الحلول الممكنة وتنفيذ الحل الأمثل.
Javascript not detected. Javascript expected for This great site to function. Make sure you enable it with your browser settings and refresh this web page.
ثم، يمكننا أن نطلب توضيحات إضافية حول النقاط التي تم طرحها، ونسأل عن أفكارهم حول كيفية تحسين أدائنا.
يجب أن نكون مستعدين لتقبل النقد والعمل على تحسين أنفسنا بناءً على ذلك. يمكننا أن نسأل الآخرين عن توصياتهم واقتراحاتهم للتحسين، ونستخدم هذه الملاحظات كأداة للنمو والتطور.
بدلاً من ذلك، يجب أن نعبر عن امتناننا للشخص الذي قدم لنا النقد ونعبر عن استعدادنا للتحسين والتطور. يمكننا أيضاً طرح أسئلة لفهم أفضل للنقد والتقييم وللوصول إلى حلول بناءة.
كن مستعدًا للتنمية المستمرة وتطبيق التعلم في عملك اليومي. قم بمراجعة تطورك وتحديث الأهداف الشخصية لديك بانتظام.
استخدم تقنيات إدارة الوقت والتخطيط لإتاحة المجال للتفكير النقدي في جدول أعمالك اليومي.
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا النقد في العمل للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]